المشاركات

عرض المشاركات من 2013

رواد مغني اغاني مسلسلات الأطفال في العالم العربي

صورة
  حين يتغنى أطفال هذا الزمان بأناشيد طيور الجنة ويتراقصون بها   مكونة لهم وجدانهم الطفولي الذي يستمتعون به ويعيشون اجاوئها الجميلة من (ماما جابت بيبي) مرورا (إنشودة الأعداد) انتهائاً بإحنا (بنات طيور الجنة)   إلى غير تلك الاناشيد التي يتغنون بها دائما جاعلين منها عنوانا بارزا لطفولتهم الجميلة لن ينسوه مدى الحياة، اثناء ذلك ينظر شباب اليوم بحسرة إلى تلك الايام الخوالي من طفولتهم حين لم يكن هنالك لا طيور جنة ولا مجرد طائر يرفر ويغني لطفولتهم إلا انهم لا ينسوا من غنا لهم مسلسلات الكرتون المحببة إلى قلوبهم حين كانوا يتسمرون امام الشاشات ويتغنون بها في كل بداية مسلسل او نهايته ، فكيف ينسون صوت طارق العربي أثناء تأديته تتر موسيقى المسلسل (موكلي) مع انه كان أول عمل موسيقي له إلا انه ابدع فيه ايما إبداع وكيف ينسون ذلك الصوت السحري لرشا رزق خاصة في تأديتها لتتر بداية ونهاية (كابتن ماجد) خاصة في جزأه الثالث وأداها المميز أيضا (لعهد الأصدقاء) ولاحظت ما ان يتحدث شباب عن زمن طفولتهم سواء في المجالس العامة او على شبكات التواصل الإجتماعية إلا   ويتذكرون

الوقت في رمضان.....شركاء فيه متشاكسون

التلفاز الكمبيوتر القنوات الفضائية وسائل الترفيه الأخرى الأصدقاء المنزل العمل.....الخ كل ذلك وسائل تتجاذب وقت المسلم في رمضان فلا تترك للمسلم وقت لكي يعبد الله تعالى في هذا الشهر الكريم فتقتل وقته أيما قتل فتمزقه فلا تترك له شيئاً حتى يتحول شهر رمضان من شهر لطاعات إلى شهر لترفيه واللهو اللعب ومجرد الأكل والشرب فالبطون جائعة ومعاني الصيام ضائعة حتى اصبح إضاعة الوقت في رمضان ضاهرة شائعة تستحق الوقوف عندها فالشباب يملائون الأحياء يتسكعون فيها ومنهم النيام والرجال في العمل والنساء يعددن العدة لمعركة الإفطار وكأن رمضان خلق للأكل والشراب فقط خاويا من العبادات والطاعات من هذا المنطلق تحرت مجلتكم(الإستجابة) ان تتعرف على هذا المشكل   فخرجنا لكم بهذا التحقيق   تحقيق: خالد حامد   قلة دعاة الخير وكثرة دعاة الشر إلتقينا أولا بخالد السماني خريج جامعة السودان : والذي ارجع سبب ضياع الأوقات في رمضان لقلة دعاة الخير وكثرة دعاة الشر وقال: أن الناس لم تفهم القصد من رمضان فهو شهر للعبادة بينما اقتصر الفهم السائد في رمضان على الأكل والشرب بينما تأثير الصيام غائب في حياتنا لذلك يد

إتفاقية المعابر بين السودان ومصر.......... ما وراء خط 22؟

تقرير: خالد حامد وقع الجانب السوداني والمصري على اتفاقية المعابر بين الدولتين ، وقد نقلت جريدة (المصري اليوم) اجتماع رئيس الوزراء المصري هشام قنديل بوزراءه لبحث مخرج قانوني لتوقيع اتفاقية المعابر دون المساس بالوضع القانوي لمصر في ملكية حلايب وشلاتين على حسب المصدر،لكن بالرغم من توقيع هذه الاتفاقية بين الدولتين إلا ان الملاحظ تجنبهم لقضية حلايب وشلاتين المتنازع عليها، فقد وافق الجانب المصري على حذف كلمة (الحدود الدولية) تجنبا لإثارة القضية والإستعاضة عنها بخط 22 كحدود بين البلدين لميناء قسطل ووادي حلفا وذلك على حسب طلب السودان. وبالرغم ما لهذه الاتفاقية من فوائد إيجابية على المستوى الاقتصادي والاجتماعي إلا انها على المستوى السياسي فيها اعتراف صريح بتبعية سبعة من القرى السودانية وهي سرة شرق وسرة غرب وشيخ علي والكرنتينا واشكيت وجبل الصحابة وفرص وجزيرة ارتي التي تقع شمال خط22 لمصر مما وصفه بعض المراقبين بالفخ الذي وقع فيه المفاوض السوداني وهذا ما اكده المحلل السياسي الدكتور مهدي دهب حيث اكد ان هذه الخط22 فاصل بين السودان ومصر وقد اخرج حلايب وشلاتين تجنبا للخلاف فيها وفيه اعتراف ص

تدني المستوى المعيشي للمعلم إلى متى؟؟

تدني المستوى المعيشي للمعلم إلى أين؟ لن أبالغ إن قلتُ: سنُفاجأ في يوم من الأيام بألا نجد معلِّمين في المدارس! حينئذ ستحدُث الكارثة؛ فقد أصبحت هذه المهنة منفِّرة، بل أصبحت مهنةَ مَن لا مهنة له! فالمعلِّم يعيش على راتب ضعيف جدًّا، لا يقارَن براتب أقل موظف في الدولة، وليس ذلك فحسب بل تستقطِع النقابة العامة للمعلمين الكثير من راتب المُعلِّم دون فائدة حتى ينتهي راتب المعلم في نصف الشهر، فيتكفَّف المعلم طلاب الدروس الخصوصية؛ علَّه يجد ما يَسُدُّ به حاجته في ظلِّ هذه الحياة التي لا ترحَم أحدًا. (المحرِّر) دخلت المدارس، واستَطلعتُ عددًا من المدرسين وأصحاب الشأن علَّنا نجد الإجابة. فيا تُرى ما أسباب هذه المشكلة؟ ومَن المسؤول؟ وما هي الحلول المطروحة لها؟ المعلمون يتَّهِمون النقابة! أجمَع كثيرٌ مِن المعلمين ممن استَطلعتُهم ( المحرِّر ) أن ضعْف المرتب مِن أهم أسباب سوء الأوضاع المعيشية للمعلِّم، أضِف إلى ذلك عدم وجود حوافز وبدلات، وهذا ما ابتدرَنا به الأستاذ ودُّ الخليفة؛ حيث قال: ضَعْف مرتب المعلم وغلاء الأسعار مع انعدام لوجود البدلات والحوافز والأجر الإضافي، الذي

اللعب في الزمن الضائع

صورة
Photo by  Hussain Ibrahim  on  Unsplash في عالَم كرة القدم - تلك الكرة التي سلبتْ عقولَ وقلوبَ شبابنا - عندما ينتهي الزَّمن الأصليُّ للمباراة، يقوم الحكم باحتساب الزَّمن بدل الأصلي للمباراة، وهذا بمثابة إعطاء فرصةٍ كافية للفريقين، سواء كان أحد الفريقين غالبًا أو مغلوبًا، فإذا سجَّل أحد الفريقين هدفًا كانَ هدفًا قاتلاً في مرمى خَصمه، فإنه يُحتسب من الحَكَم؛ لأنَّه في زمنه المحدَّد. ومقارنةً بهذا العالم، فإنَّ حياة الإنسانِ كمثل هذه المباراة، فما أن تنتهي حياة الإنسان في الدنيا، فلا مجالَ للرُّجوع والتَّوبة، أو طلب زمن إضافيٍّ كما في كرةِ القدمِ، فالأمر عظيم، ولا مجالَ للمساومة، قال - تعالى -: ﴿ كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ * وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ * وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ ﴾ [القيامة: 26 - 28]، قال الشيخُ عبدالرحمن السعدي: "يعظُ - تعالى - عبادَه بذِكر حال المحتضَر عند السِّياق، وأنَّه إذا بلغت رُوحه التَّراقيَ، وهي العظامُ المكتنفة لثغرة النَّحر، فهنا يشتدُّ الكربُ، ويطلب كلَّ وسيلة وسببٍ يظنُّ أن يحصل به الشِّفاء والراحة؛ ولهذا قال: ﴿ وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ

نظرية فيثاغورس للفساد

عندما ههمت بفتح باب المنزل (جارا السلك فباب منزلنا ليس له كيلون بل سلك مشفلط) وجدت رقم منزل البيت مقسوم على عدد أفراد الاسرة ومكتوبا ذلك بالقلم الشيني فاستغربت الامر وعندما دخلت المنزل سألت ناس البيت فقالوا لي بكل سرور ان اللجنة الشعبية مرت بنا وأخذت رقم المنزل وعدد افراد الاسرة فسررنا كثيرا خاصة ان السكر أصبح يطبق علينا مثل(الغالي بغلاوته) ولقد هممت قبل هذه ان استبدل احدى الخواتم الذهبية وليست الفالسو لبيعها من اجل الحصول على السكر إلا ان مبادرة الحكومة بتوزيع السكر مجانا للمواطينين مجانا جعلتني اتنفس الصعداء واستبشر خيرا واقول ان الدنيا بخير . لكن بعد مرور خمسة عشر يوما من رمضان لم نرى اي شئ حتى بتو اتخيل كل انسان كانه شوال سكر يتحرك وكأن كل ذلك مجرد طيف معشوقة مر من هنا مداعبا لخلصلات شعر العاشق ذلك الشعر الجعد وليس السبيبي كما تظنون، ثم تتعالى أصوات المواطنين بمدى الفساد الحاصل في الحكومة وانا اوافقهم في ذلك لكن وألف لكن من أين جاء هؤلاء المفسدون في الارض ؟ أليسو من أصلاب الشعب وإذا كان بعض الشعب يعشق اكل اموال الناس بالباطل وذلك كما حدث في حينا حين ابتلعت التماسيح اطنان السكر